ذ و : بمعنى صاحب فلا يكون إلا مضافا فإن وصفت به نكرة أضفته إلى نكرة وإن وصفت به معرفة أضفته إلى الألف واللام ولا يجوز إضافته إلى مضمر ولا
إلى زيد ونحوه تقول مررت برجل ذي مال وبامرأة ذاتِ مال وبرجلين ذَوَيْ مال بفتح الواو قال الله تعالى { وأشهدوا ذوي عدل
ذ و : بمعنى صاحب فلا يكون إلا مضافا فإن وصفت به نكرة أضفته إلى نكرة وإن وصفت به معرفة أضفته إلى الألف واللام ولا يجوز إضافته إلى مضمر ولا إلى زيد ونحوه تقول مررت برجل ذي مال وبامرأة ذاتِ مال وبرجلين ذَوَيْ مال بفتح الواو قال الله تعالى { وأشهدوا ذوي عدل منكم } وبرجال ذوي مال وبنسوة ذَوَاتِ مال ويا ذواتِ المال بكسر التاء في موضع النصب كتاء مسلمات وأصل ذو ذَوًى مثل عصا وأما قولهم ذَاتَ مرة و ذَا صباح فهو ظرف زمان غير متمكن تقول لقيته ذات يوم وذات ليلة وذات غداة وذات العشاء وذات مرة وذا صباح وذا مساء بغير تاء فيهما ولم يقولوا ذات شهر ولا ذات سنة وقولهم كان ذيت وذيت مثل كيت وكيت
معنى
في قاموس معاجم
ر ح م : الرَّحْمَةُ الرقة والتعطف و المَرْحَمَةُ مثله وقد رَحِمَهُ بالكسر رَحْمَةً و مَرْحَمَةً أيضا و تَرَحَّمَ عليه و تَرَاحَمَ القوم
رَحِمَ بعضهم بعضا و الرَّحَمُوتُ من الرحمة يقال رهبوت خير من رحموت أي لأن تُرهَب خير من أن تُرحَم و الرَّحِمُ القرابة
ر ح م : الرَّحْمَةُ الرقة والتعطف و المَرْحَمَةُ مثله وقد رَحِمَهُ بالكسر رَحْمَةً و مَرْحَمَةً أيضا و تَرَحَّمَ عليه و تَرَاحَمَ القوم رَحِمَ بعضهم بعضا و الرَّحَمُوتُ من الرحمة يقال رهبوت خير من رحموت أي لأن تُرهَب خير من أن تُرحَم و الرَّحِمُ القرابة والرحم أيضا بوزن الجسم مثله و الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ اسمان مشتقان من الرحمة ونظيرهما نديم وندمان وهما بمعنى ويجوز تكرير الاسمين إذا اختلف اشتقاقهما على وجه التأكيد كما يقال فلان جاد مجد إلا أن الرحمن اسم مختص بالله تعالى ولا يجوز أن يسمى به غيره ألا ترى أنه سبحانه وتعالى قال { قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن } فعادل به الاسم الذي لا يشركه فيه غيره وكان مسيلمة الكذاب يقال له رَحْمَانُ اليمامة و الرَّحِيمُ قد يكون بمعنى المرحوم كما يكون بمعنى الراحم و الرُّحْمُ بالضمة الرحمة قال الله تعالى { وأقرب رحما } و الرُّحُمُ بضمتين مثله