معنى راسله في الأمر أو بالأمر أو عليه في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الأَمْرُ:
واحدُ
الأُمورِ.
يقال: أَمْرُ
فلانٍ
مستقيمٌ،
وأُمورُهُ
مستقيمةٌ.
وقولهم: لك
عَلَيَّ
أَمْرَةٌ
مُطاعةٌ،
معناه لك
عليَّ
أَمْرَةٌ
أُطيعك فيها،
وهي المرَّة
الواحدة من
الأمْرِ. ولا
تقل إِمْرَةٌ
بالكسر،
إنَّما
الإمْرَةُ من
الولاية
الأَمْرُ:
واحدُ
الأُمورِ.
يقال: أَمْرُ
فلانٍ
مستقيمٌ،
وأُمورُهُ
مستقيمةٌ.
وقولهم: لك
عَلَيَّ
أَمْرَةٌ
مُطاعةٌ،
معناه لك
عليَّ
أَمْرَةٌ
أُطيعك فيها،
وهي المرَّة
الواحدة من
الأمْرِ. ولا
تقل إِمْرَةٌ
بالكسر،
إنَّما
الإمْرَةُ من
الولاية.
وأَمَرْتُهُ
بكذا أَمْراً.
والجمع الأَوامِرُ.
قال أبو
عبيدة:
آمَرتُهُ
بالمد، وأَمَرْتُهُ،
لغتان بمعنى
كَثَّرْتُهُ.
ومنه الحديث:
"خيرُ المالِ
مُهْرَةٌ
مأمورةٌ، أو
سِكَّةٌ
مأبورةٌ"، أي
كثيرةُ
النِتاجِ
والنَسْلِ.
وأَمِرَ هو،
أي كَثُرَ.
فخرج على
تقدير قولهم:
عَلِمَ فلانٌ
ذلك،
وأَعْلَمْتُهُ
أنا ذلك. وقال
أبو الحسن:
أَمِرَ مالُه
بالكسر، أي كثُر.
وأَمِرَ
القوم، أي
كَثِروا. قال
الشاعر الأعشى:
أَمِرونَ
لا يَرِثونَ
سَهْمَ
القُعْدُدِ
وآمَرَ
اللهُ ما لَهُ
بالمد. وقوله
تعالى: "أَمَرْنا
مُتْرَفيها"،
أي أمرناهم
بالطاعة فَعَصوا.
قال الأخفش:
يقال أيضاً:
أَمِرَ
أَمْرُهُ
يَأْمَرُ
أَمَراً، أي
اشتدَّ. والاسم
الإمْرُ بكسر
الهمزة. قال
الراجز:
قد
لَقيَ
الأقرانُ
منِّي
نُكْرَا
داهيةً
دهـياءَ
إدّاً إمْـرا
ومنه
قوله تعالى:
"لقَدْ جئْتَ
شَيْئاً إمْراً"،
ويقال
عَجَباً.
والأَميرُ: ذو
الأَمْرِ. وقد
أَمَرَ فلانٌ
وأَمُرَ أيضاً
بالضم، أي صار
أَميراً.
والأنثى
بالهاء. والمصدر
الإمْرَةُ،
بالكسر.
والإمارَةُ:
الولايةُ.
يقال: فلانٌ
أُمِّرَ
وأُمِّرَ
عليه، إذ كان
والياً وقد
كان سوقَةً،
أي إنَّهُ
مجرَّبٌ.
ويقال أيضاً:
في وجه المال
تَعرف
أَمَرَتَهُ،
أي نَماءَهُ
وكثرته
ونفقته.
والتَأْميرُ:
توليةُ
الأمارةِ.
يقال: هو
أَميرٌ
مُؤَمَّرٌ.
وتَأَمَّرَ
عليهم، أي
تسلَّطَ.
وآمَرْتُهُ في
أمري
مؤامرةً، إذا
شاورته.
وائْتَمَرَ
الأَمْرَ، أي
امتثله.
ويقال:
ائْتَمَروا
به، إذا
هَمُّوا به
وتشاوَروا
فيه.
والائْتِمارُ
والاستئْمارُ:
المشاورة.
وكذلك
التَآمُرُ، على
وزن
التَفاعُلْ
وأما قول
الشاعر:
وبِآمِرٍ
وأَخيهِ
مُؤْتَـمِـرٍ
وَمُعَلِّلٍ
وَبِمُطْفِئِ
الجَمْرِ
فهما
يومان من
أيّام
العجوز، كان
الأوّل منهما
يأمر الناسَ
بالحَذَر،
والآخر
يشاورهم في
الظَعْن أو
المُقام. قال
الأصمعي:
الأَمارُ والأَمارَةُ:
الوقتُ
والعلامةُ.
وأنشد:
إلى
أَمارٍ
وأَمارِ
مدَّتي
والأَمَرُ
بالتحريك:
جمعُ
أَمَرَةٍ،
وهي العَلَمُ
الصغير من
أَعلام
المفاوز من
الحجارة.
ورجلٌ إمَّرٌ
وإمَّرَةٌ،
أي ضعيف الرأي
يأتمر لكلِّ
أحدٍ، مثال
إمَّعٍ
وإمَّعَةٍ.
وقال امرؤ
القيس:
ولَسْتُ
بذي
رَثْيَةٍ
إِمْـرٍ
إذا
قيدَ مُسْتَكْرَهاً
أَصْحَبا
والإمَّرُ
أيضاَ:
الصغيرُ من
وَلَدِ
الضأنِ؛
والأنثى
إمَّرَةٌ.
يقال: ما له
إمَّرٌ ولا إمَّرَةٌ،
أي شيءٌ.
معنى
في قاموس معاجم
شَعْرٌ
رَسْلٌ، أي
مُسْتَرْسِلٌ.
وبعيرٌ
رَسْلٌ، أي
سَهْلُ
السَيْرِ.
وناقةٌ
رَسْلَةٌ.
وقولهم:
افْعَلْ كذا
وكذا على
رَسْلِكَ
بالكسر، أي اتَّئِدْ
فيه، كما
يقالُ: على
هِينَتِكَ.
ومنه الحديث:
"إلاَّ مَنْ
أَعطى في
نَجْدتها ورِسْلِها"،
يريد ا
شَعْرٌ
رَسْلٌ، أي
مُسْتَرْسِلٌ.
وبعيرٌ
رَسْلٌ، أي
سَهْلُ
السَيْرِ.
وناقةٌ
رَسْلَةٌ.
وقولهم:
افْعَلْ كذا
وكذا على
رَسْلِكَ
بالكسر، أي اتَّئِدْ
فيه، كما
يقالُ: على
هِينَتِكَ.
ومنه الحديث:
"إلاَّ مَنْ
أَعطى في
نَجْدتها ورِسْلِها"،
يريد الشدَّة
والرخاء.
والرِسْلُ أيضاً:
اللَبن. وقد
أَرْسَلَ
القومُ، أي
صار لهم
اللبنُ من
مواشيهم.
والرَسَلُ
بالتحريك: القطيع
من الإبل
والغنَم.
والجمع
الأَرسالُ. ويقال:
جاءت الخيل
أَرْسالاً،
أي قطيعاً
قطيعاً.
وراسَلَهُ
مُراسَلَةً
فهو مُراسِلٌ
ورَسيلٌ.
وامرأةٌ
مُراسِلٌ،
وهي التي يموت
زوجُها أو
أحسّتْ منه
أنّه يريد
تطليقَها،
فهي تَزَيَّنُ
لآخرَ
وتراسله.
وأَرْسَلْتُ
فلاناً في
رِسالةٍ، فهو
مُرْسَلٌ
ورَسولٌ،
والجمع رُسْلٌ
ورُسُلٌ.
والمُرْسَلاتُ:
الرياحُ، ويقال
الملائكةُ.
والرَسولُ
أيضاً:
الرِسالَةُ.
وقال كثير:
لقد
كَذَبَ
الواشُونَ
ما بُحْتُ
عندهم
بِسِرٍّ
ولا
أرْسَلْتُهُـمْ بـرَسـولِ
وقوله
تعالى: "إنَّا
رَسولُ ربِّ
العالمين" ولم
يقل: رُسُلُ
رَبِّ
العالمين،
لأن فَعولاً
وفَعيلاً
يستوي فيهما
المذكَّر
والمؤنَّث
والواحد
والجمع، مثل
عدوٍّ وصديق.
والمِرْسالُ:
سهمٌ قصيرٌ.
والمِرْسالُ:
الناقةُ السهلةُ
السير، وإبلٌ
مَراسيلُ.
ورَسيلُ
الرجلِ: الذي يُراسِلُهُ
في نضالٍ أو
غيره. وقوائم
البعير رِسالٌ.
واسْتَرْسَلَ
الشَعْرُ، أي
صار سَبْطاً.
واسْتَرْسَلَ
إليه، أي
انبسطَ
واستأنس.
وتَرَسَّلَ
في قراءته، أي
اتَّأَد فيها.
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.