معنى زوج فلانا امرأة و بها أو منها في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
البَهاءُ:
الحُسْنُ،
تقول منه:
بَهيَ الرجلُ بالكسر
وبَهُوَ
أيضاً، فهو
بَهيٌّ.
وبَهيَ البيتُ
أيضاً، أي
تَخَرَّقَ
وعُطِّلَ.
وأَبْهاهُ
غيره.
وأَبْهَيْتُ
الإناء:
فرَّغته. حكاه
أبو عبيد. وبيتٌ
باهٍ، أي خالٍ
لا شيءَ فيه.
والبَهْوُ: البيتُ
الم
البَهاءُ:
الحُسْنُ،
تقول منه:
بَهيَ الرجلُ بالكسر
وبَهُوَ
أيضاً، فهو
بَهيٌّ.
وبَهيَ البيتُ
أيضاً، أي
تَخَرَّقَ
وعُطِّلَ.
وأَبْهاهُ
غيره.
وأَبْهَيْتُ
الإناء:
فرَّغته. حكاه
أبو عبيد. وبيتٌ
باهٍ، أي خالٍ
لا شيءَ فيه.
والبَهْوُ: البيتُ
المقدَّم
أمام البيوت.
والمُباهاةُ: المفاخرةُ.
وتَباهَوا،
أي تفاخروا.
معنى
في قاموس معاجم
زَوْجُ
المرأة:
بعلها. وزَوجُ
الرجل: امرأته
قال الله
تعالى: "اسكنْ
أنت وزوجُك الجنّةَ"
ويقال أيضاً:
هي زوجتُه.
قال الفرزدق:
وإن
الذي يسعى
ليُفسِد
زوجتي
كساع إلى
أُسْدِ
الشَرى
يَسْتَبيلُها
قا
زَوْجُ
المرأة:
بعلها. وزَوجُ
الرجل: امرأته
قال الله
تعالى: "اسكنْ
أنت وزوجُك الجنّةَ"
ويقال أيضاً:
هي زوجتُه.
قال الفرزدق:
وإن
الذي يسعى
ليُفسِد
زوجتي
كساع إلى
أُسْدِ
الشَرى
يَسْتَبيلُها
قال
يونس: تقول
العرب:
زوَّجتُه
امرأةً، وتزوَّجتُ
امرأة، وليس
من كلام العرب
تزوَّجتُ بامرأة.
قال: وقول
الله تعالى:
"وزوَّجناهم
بحورٍ
عِينٍ"، أي قرنّاهم
بهنَّ، من
قوله عزّ
وجلّ:
"احشُروا الذين
ظلموا
وأزواجَهم"،
أي وقُرناءهم.
وامرأة
مِزواجٌ
كثيرة
التزوّج.
والتزاوج
والمُزاوجة
والازدواج
بمعنىً.
والزوج: خلاف
الفَرد، يقال
زوج أو فرد،
كما يقال:
خَساً أو زكا،
شفعٌ أو وَتر.
قال أبو
وَجْزَةَ
السعديّ:
ما
زِلْنَ
يَنْسُبْنَ
وَهْناً
كلَّ
صادِقَةٍ
باتَتْ
تُباشِرُ
عرْماً غيرَ
أَزْواجِ
لأنَّ
بيضَ القطا لا
يكون إلاّ
وَتراً. قال
الله تعالى:
"وَأَنْبَتْنا
فيها من كلِّ
زَوْجٍ بهيج".
وكلُّ واحدٍ
منهما أيضاً
يسمَّى زوجاً.
يقال: هما
زوجان
للاثنين وهما
زوجٌ، كما يقال
هما سِيَّانٍ
وهما سواءٌ.
وتقول:
اشتريتُ زوجَيْ
حمام وأنتَ
تعني ذكراً
وأنثى، وعندي
زوجا نعالٍ.
وقال تعالى:
"من كلِّ
زَوْجَينِ
اثنين".
والزَوج:
النَمَط
يُطرح على
الهَوْدج.
معنى
في قاموس معاجم
ابن
السراج:
فلانٌ: كنايةٌ
عن اسمٍ سمِّي
به المحدَّث
عنه، خاصٌّ
غالبٌ. ويقال
في النداء: يا
فُلُ، فتحذف
منع الألف
والنون لغير
ترخيم، ولو كان
ترخيماً
لقالوا يا
فُلا. ويقال
في غير الناس:
الفُلانُ
والفُلانَةُ،
بالألف
واللام....
ابن
السراج:
فلانٌ: كنايةٌ
عن اسمٍ سمِّي
به المحدَّث
عنه، خاصٌّ
غالبٌ. ويقال
في النداء: يا
فُلُ، فتحذف
منع الألف
والنون لغير
ترخيم، ولو كان
ترخيماً
لقالوا يا
فُلا. ويقال
في غير الناس:
الفُلانُ
والفُلانَةُ،
بالألف
واللام.
معنى
في قاموس معاجم
مَرُؤَ
الطَعامُ
يَمْرُؤُ
مَراءةً: صار
مَريئاً،
وكذلك مَرِئَ
الطعامُ. قال
الأخفش: هو كما
تقول فَقُهَ
وفَقِهَ،
يَكسِرون
القاف ويضمونها.
قال:
ومَرَأَني
الطَعامُ
يَمْرَأُ مَرَاءةً،
قال: وقال
بعضهم:
أمْرَأَني
الطعام. وقال
الفراء: يقال
هَنَ
مَرُؤَ
الطَعامُ
يَمْرُؤُ
مَراءةً: صار
مَريئاً،
وكذلك مَرِئَ
الطعامُ. قال
الأخفش: هو كما
تقول فَقُهَ
وفَقِهَ،
يَكسِرون
القاف ويضمونها.
قال:
ومَرَأَني
الطَعامُ
يَمْرَأُ مَرَاءةً،
قال: وقال
بعضهم:
أمْرَأَني
الطعام. وقال
الفراء: يقال
هَنَأَني
الطَعامُ
ومَرَأَني،
إذا
أتْبَعوها
هَنَأني قالوها
بغير ألفٍ
وإذا
أفْرَدوها
قالوا أمْرَأَني.
وهو طعامٌ
مُمْرِئٌ.
ومَرِئْتُ
الطَعامَ:
اسْتَمْرَأتُهُ.
والمُروءَةُ:
الإنسانية،
ولك أن
تشدِّدَ. قال
أبو زيد:
مَرُؤَ
الرجلُ: صار
ذا مُروءةٍ
فهو مَرِيءٌ
على فَعيلٍ.
وتَمَرَّأَ:
تَكَلَّفَ
المروءةَ. ابن
السكيت: فلان
يَتَمَرَّأُ
بنا، أي يطلب
المروءةٍ
بِنَقْصِنا
وعَيْبنا،
قال: وتقول هو
مَرِيء
الجَزورِ والشاةِ،
للمتّصِل
بالحُلقوم
الذي يجري فيه
الطعامُ
والشرابُ؛
والجمع
مُرُؤٌ.
والمَرْءُ:
الرجلُ، يقال:
هذا مَرْءٌ
صالحٌ ومررت
بمرءٍ صالحٍ
ورأيت
مَرْءًا
صالحاً، وضم
الميم لغة،
وهما مَرْآنِ
صالحان، ولا
يُجْمَعُ على
لفظه. وبعضهم
يقول: هذه
مرأةٌ صالحةٌ
ومَرَةٌ أيضاً
بترك الهمزة
وبتحريك
الراء
بحركتها. فإن جئت
بألف الوَصل
كان فيه ثلاث
لغاتٍ: فَتْحُ
الراء على كل
حال حكاها
الفرَّاء،
وضمُّها على
كل حال، تقول:
هذا امْرَأٌ
ورأيت
امْرَأً ومررت
بامْرَإٍ.
وتقول: هذا
امْرُؤٌ
ورأيت امْرُؤًا
ومررت
بامْرُؤٍ.
وتقول هذا
امْرُؤٌ ورأيت
امرَأً ومررت
بامْرِئٍ
مُعْرباً من
مكانين، ولا
جمعَ له من
لفظه. وهذه
امْرَأةٌ
مفتوحة الراء
على كل حال.
فإن
صَغَّرْتَ
أسْقَطتَ ألف
الوَصل فقلت
مُرَيءٌ
ومُرَيْئَةٌ.
وربَّما
سمُّوا
الذئبَ
امْرَأً. وذكر
يونس أن قول الشاعر:
وأنت
امْرُؤٌ
تَعْدو على
كُلِّ
غِرَّةٍ
فَتُخْطِئُ
فيها
مَرَّةً وتُـصـيبُ
يعني
به الذئب.
وقالت امرأةٌ
من العرب: أنا
امْرُؤٌ لا
أخْبرُ
السِرَّ.
والنسبةُ إلى
امرِئٍ
مَرَئيٌّ
بفتح الراء.
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ