معنى ظهر شكا أو ورقة تجارية في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
شَكَوْتُ
فلاناً
أَشْكوهُ
شَكوى
وشِكايَةً
وشَكِيَّةً
وشَكاةً، إذا
أخبرتَ عنه
بسوءِ
فَعَلَه بك،
فهو
مَشْكُوٌّ
ومَشْكِيٌّ،
والاسم الشَكْوى.
وأَشْكَيْتُ
فلاناً، إذا
فعلتَ به فِعلاً
أحوجَه إلى أن
يَشْكوكَ.
وأَشْكَيْتُهُ
أيضاً، إذا
أعتبته إ
شَكَوْتُ
فلاناً
أَشْكوهُ
شَكوى
وشِكايَةً
وشَكِيَّةً
وشَكاةً، إذا
أخبرتَ عنه
بسوءِ
فَعَلَه بك،
فهو
مَشْكُوٌّ
ومَشْكِيٌّ،
والاسم الشَكْوى.
وأَشْكَيْتُ
فلاناً، إذا
فعلتَ به فِعلاً
أحوجَه إلى أن
يَشْكوكَ.
وأَشْكَيْتُهُ
أيضاً، إذا
أعتبته إلى أن
يَشْكوكَ.
وأَشْكَيْتَهُ
أيضاً، إذا
أعتبته من
شَكْواهُ
ونَزَعت عن شِكايَتِهِ
وأزلته عما
يَشْكوهُ؛
وهو من الأضداد.
قال الراجز:
تَمُدُّ
بالأعْناقِ
أو
تَلْويَها
وتَشْتَكي
لو أَنَّنا
نُشْكِيَها
واشْتَكَيْتُهُ
مثل
شَكَوْتُهُ.
واشْتَكَى
عضواً من
أعضائِه
وتَشَكَّى
بمعنىً. واشْتَكى،
أي اتَّخذ
شَكْوةً. قال
الفراء:
المِشْكاةُ: الكوّة
التي ليست
بنافذة. ورجلٌ
شاكي السلاح،
إذا كان ذا
شَوْكَةٍ
وَحٍّ في
سلاحه. قال الأخفش:
هو مقلوب من
شائِكٍ.
والشَكِيُّ:
الذي يَشْتَكي.
والشَكِيُّ
أيضاً:
المَشْكُوُّ.
والشَكِيُّ
أيضاً:
المُوجَعُ.
قال
الطرِمَّاح:
وَسْمي
شَكِيٌّ
ولِساني
عارِمُ
وَسْمي
من السِمِةِ.
والشِكْوَةُ:
جلدُ الرضيع،
وهو لِلَّبَنِ،
فإذا كان
جِلْدَ
الجَذَعِ فما
فوقه سمّشي
وطْباً.
والشَكِيُّ
في السلاح
معرَّبٌ، وهو
بالتركية
بَشْ.
معنى
في قاموس معاجم
الظَهْرُ:
خلاف البطن.
وقولهم: لا
تجعل حاجتي
بِظَهْرٍ، أي لا
تَنْسَها.
والظَهْرُ:
الرِكاب. وبنو
فلان مُظْهِرونَ:
إذا كانَ لهم
ظَهْرٌ
ينقلون عليه،
كما يقال:
مُنْجِبونَ،
إذا كانوا
أصحابَ نجائب.
والظَهْرُ:
الجانب
القصير من
الريش، والجمع
ال
الظَهْرُ:
خلاف البطن.
وقولهم: لا
تجعل حاجتي
بِظَهْرٍ، أي لا
تَنْسَها.
والظَهْرُ:
الرِكاب. وبنو
فلان مُظْهِرونَ:
إذا كانَ لهم
ظَهْرٌ
ينقلون عليه،
كما يقال:
مُنْجِبونَ،
إذا كانوا
أصحابَ نجائب.
والظَهْرُ:
الجانب
القصير من
الريش، والجمع
الظُهْرانُ.
والظَهْرُ:
طريق البَرّ. وأقران
الظَهْرِ:
الذين يجيئون
من وراءِ ظهرك
في الحرب.
ويقال: هو
نازلٌ بين
ظَهْرَيْهِم وظَهْرانَيْهِمْ،
بفتح النون،
ولا تقل ظَهْرانِيهم
بكسر النون.
قال الأحمر:
قولهم لقيته
بين
الظَهْرانَيْنِ،
معناه في
اليومين أو في
الأيام. قال:
وبين
الظَهْرَيْنِ
مثلُه. والظُهْرُ،
بالضم: بعد
الزوال، ومنه
صلاة الظُهر. والظَهيرةُ:
الهاجرة.
يقال: أتيتُه
حَدَّ الظهيرة،
وحين قامَ
قائمُ
الظهيرة.
والظَهيرُ: المُعين،
ومنه قوله
تعالى:
"والمَلائكَةُ
بعد ذلكَ
ظهَيرٌ"
وإنَّما لم
يجمعه لأنَّ
فَعيل وفَعول
قد يستوي
فيهما
المذكَّر
والمؤنث والجمع.
قال
الأصمعيُّ:
يقال بعيرٌ
ظَهيرٌ بيِّن
الظَهارَةِ،
إذا كانَ
قويًّا. وناقة
ظَهيرَةٌ.
والبعير
الظِهْرِيُّ
بالكسر:
العُدّة للحاجة
إن احتيجَ
إليه، وجمعه
ظَهارِيُّ
غير مصروف؛
لأنَّ ياء
النسبة
ثابتةٌ في
الواحد. والظِهْرِيُّ
أيضاً: الذي
تجعله
بِظَهْرٍ، أي
تنساه. ومنه
قوله تعالى:
"واتَّخَذْتموهُ
وَراءَكُم
ظِهْرِيًّا".
وفلان
ظِهرتِي على
فلان، وأنا
ظِهْرَتُكَ
على هذا
الأمر، أي
عَوْنُك.
والظاهِرُ:
خلاف الباطن.
والظاهِرَةُ
من العيون:
الجاحظة.
ويقال: هذا
أمرٌ ظاهِرٌ
عنك عارُه، أي
زائل. قال
الشاعر
كثيِّر:
وعيَّرها
الواشون
أنِّي
أحِبُّـهـا
وتلكَ
شَكاةٌ
ظاهِرٌ عنك
عارُها
ومنه
قولهم: ظهَرَ
فلانٌ
بحاجتي، إذا
استخفَّ بها
وجعلها
بِظَهْرٍ،
كأنَّه
أزالها ولم يلتفتْ
إليها. وجعلها
ظِهْرِيَّةً،
أي خَلْف ظَهْرٍ.
قال الأخطل:
وَجَدنا
بني
البَرصاءِ
من ولَدِ
الظَهْرِ
أي
من الذين
يَظْهَرون
بهم ولا
يلتفتون إلى
أرحامهم.
والظاهِرَةُ
من الوِرْدِ:
أن تَرِدَ
الإبلُ كلَّ
يومٍ نصف
النهار. وقال
الأصمعيّ:
هاجت ظَواهِرُ
الأرض، إذا
يبِس
بَقْلُها.
قال: والظواهِرُ
أشراف الأرض.
والظَهَرَةُ
بالتحريك:
متاع البيت.
ويقال أيضاً:
جاء فلان في
ظَهَرَتِهِ،
أي في قومه
وناهِضَته.
والظَهَرُ
أيضاً: مصدر
قولك ظَهِرَ
الرجل
بالكسر، إذا
اشتكى
ظَهْرَهُ،
فهو ظَهِرٌ.
وظَهَرَ
الشيء بالفتح
ظُهوراً:
تَبَيَّنَ.
وظَهَرْتُ
على الرجل: غلبته.
وظَهَرْتُ
البيت: علوته.
وأظْهَرْتُ بفلانٍ:
أعلنتُ به.
وأظْهَرَهُ
اللهُ على عدوِّه.
وأظْهَرْتُ
الشيء:
بَيَّنتُه.
وأَظْهَرْنا،
أي سِرنا في
وقت الظُهر.
والمُظاهَرَةُ:
المعاونة.
والتَظاهُرُ:
التعاون.
وتظاهرَ القومُ
أيضاً:
تدابَروا،
كأنَّه ولَّى
كلُّ واحدٍ
منهم ظهرَه
الى صاحبه.
واسْتَظْهَرَ
به، أي استعان
به. واستظهر
الشيءَ، أي
حفِظَه وقرأه
ظاهِراً. قال
أبو عبيدة: في
ريش السهام
الظُهارُ
بالضم، وهو ما
جُعِلَ من
ظَهْرِ عَسيب
الريشة. والظُهْرانُ:
الجانب
القصير من
الريش.
والبُطْنان:
الجانب
الطويل. يقال:
رِشْ سهمَك
بِظُهْرانٍ
ولا تَرِشْه
ببُطْنان.
الواحد
ظَهْرٌ وبطنٌ.
والظِهارَةُ
بالكسر: نقيض
البطانة.
وظاهَرَ بين
ثَوبَين، أي
طارَقَ بينهما
وطابَقَ.
والظِهارُ:
قول الرجل
لامرأته: أنتِ
عليَّ كظَهْر
أمّي. وقد
ظاهَرَ من
امرأته،
وتَظَهَّرَ
من امرأته،
وظَهَّرَ من
امرأته
تَظْهيراً،
كلُّه بمعنى.
والمُظَهَّرُ:
الرجل الشديد
الظَهْر.
قال
الأصمعيُّ:
أتانا فلان
مُظَهِّراً،
أي في وقت
الظهيرة.
معنى
في قاموس معاجم
الوَرْقُ:
الدراهمُ
المضروبة،
وكذلك الرِقة،
والهاء عوضٌ
من الواو. وفي
الحديث: "في
الرِقَةِ
رُبْعُ
العُشْرِ".
ويجمع
رِقينَ، مثل إرَةٍ
وإرينَ. ومنه
قولهم: إن
الرِقينَ
تغطِّي أَفْنَ
الأَفينَ.
وتقول في
الرفع: هذه
الرِقونَ. وفي
الوَرْقِ
ثلا
الوَرْقُ:
الدراهمُ
المضروبة،
وكذلك الرِقة،
والهاء عوضٌ
من الواو. وفي
الحديث: "في
الرِقَةِ
رُبْعُ
العُشْرِ".
ويجمع
رِقينَ، مثل إرَةٍ
وإرينَ. ومنه
قولهم: إن
الرِقينَ
تغطِّي أَفْنَ
الأَفينَ.
وتقول في
الرفع: هذه
الرِقونَ. وفي
الوَرْقِ
ثلاث لغات حكاهنَّ
الفراء:
وَرِقٌ
ووِرْقٌ
ووَرَقٌ. ورجلٌ
وَرَّاقٌ،
وهو الذي
يُوَرِّقُ
ويكتب. ووَرَّاقٌ
أيضاً: كثير
الدراهم. قال
الراجز:
جاريةٌ
من ساكِني
العِراقِ
تأكل
من كِيسِ
امرئٍ
وَرَّاقِ
قال
ابن الأعرابي:
أي كثير الورق
والمال. والوَرَقُ
من أوراق
الشجر
والكِتاب،
الواحدة
وَرَقَةٌ.
وشجرةٌ
وَرِقَةٌ
ووَريقَةٌ،
أي كثيرةُ
الأوراقِ.
وأمَّا
الوَراقُ
بالفتح
فخُضرة الأرض
من الحشيش،
وليس من الوَرَقِ.
قال أوس يصف
جيشاً
بالكثرة:
كأنَّ
جيادهنَّ
برَعْنِ
قُـفٍّ
جَرادٌ قد
أطاعَ له
الوَراقُ
ويقال:
ورَقْتُ
الشجرة
أرِقُها وَرْقاً،
إذا أخذتَ
وَرَقها.
وأوْرَقَ
الشجرُ، أي
أخرج
وَرَقَهُ. قال
الأصمعي: يقال
وَرَقَ الشجرُ
وأوْرَقَ،
والألف أكثر.
ووَرَّقَ
تَوْريقاً
مثله.
والوارِقَةُ:
الشجرةُ
الخضراءُ الورقِ
الحسَنَةُ.
وأوْرَقَ
الرجلُ، أي
كثُر ماله.
وأوْرَقَ
الصائدُ، إذا
لم يَصِدْ.
وأوْرَقَ
الغازي، إذا
لم يغنَم.
وأوْرَقَ
الطالب، إذا
لم يَنَل.
والوَرَقُ: ما
استدار من
الدم على
الأرض. قال
أبو يوسف:
وَرَقُ
القومِ: أحداثُهم.
قال الشاعر
يصف قوماً
قطعوا مفازةً:
إذا
وَرَقُ
الفتيانِ
صاروا
كأنَّهم
دراهمُ
منها
جائزاتٌ وزائفُ
ويروى:
وَزُيَّفُ.
والوَرَقُ
أيضاً: المالُ
من دراهمَ
وإبل وغير ذلك،
ومنه قول
العجاج:
إيَّاكَ
أدعو
فَتَقَبَّلْ
مَـلَـقـي
واغْفِرْ
خَطايايَ
وثَمِّرْ
وَرَقي
ويقال
في القوس
وَرْقَةٌ
بالتسكين، أي
عيبٌ، وهو
مخرج الغُصن
إذا كان
خفِيًّا. قال
الأصمعي:
الأوْرَقُ من
الإبل: الذي
في لونه بياضٌ
إلى سواد، وهو
أطيب الإبل
لحماً، وليس
بمحمودٍ
عندهم في عمله
وسيره. ومنه
قيل للرماد
أوْرَقُ،
وللحمامة
والذِئبة
وَرْقاءُ: قال
رؤبة:
فلا
تكوني يا
ابنةَ
الأشَـمِّ
وَرْقاءَ
دَمَّى
ذِئْبَها
المُدَمِّي
وفلانُ
بن مَوْرَقٍ
بالفتح، وهو
شاذٌّ مثل مَوْحَدٍ.