هَدَّ
البناءَ
يَهُدُّهُ
هَدًّا: كسره
وضعضعه.
وهَدَّته
المصيبة: أي
أوهنتْ ركنَه.
الأصمعيّ:
يقال: فلانٌ
يُهَدُّ، على
ما لم يسمّ
فاعله، إذا
أُثنيَ عليه
بالجَلَد
والقوَّة. وتقول:
مررتُ برجلٍ
هدَّكَ من
رَجلٍ، معناه
أثْقَلَكَ وصْفُ
محاسنِه.
هَدَّ
البناءَ
يَهُدُّهُ
هَدًّا: كسره
وضعضعه.
وهَدَّته
المصيبة: أي
أوهنتْ ركنَه.
الأصمعيّ:
يقال: فلانٌ
يُهَدُّ، على
ما لم يسمّ
فاعله، إذا
أُثنيَ عليه
بالجَلَد
والقوَّة. وتقول:
مررتُ برجلٍ
هدَّكَ من
رَجلٍ، معناه
أثْقَلَكَ وصْفُ
محاسنِه. وفيه
لغتان: منهم
مَنْ يُجريه
مجرى المصدر
فلا يؤنِّثه
ولا يثنِّيه
ولا يجمعه،
ومنهم من
يجعله فعلاً
فيثنِّي
ويجمع. تقول:
مررت برجل
هَدَّكَ من
رجلٍ،
وبامرأة
هَدَّتْكَ من
امرأة،
وبرجلين
هَدَّاكَ،
وبرجالٍ هَدُّوكَ،
وبامرأتين
هَدَّتاكَ،
وبنسوةٍ هَدَدْنَكَ.
وانْهَدَّ
الجبل، أي
انكسر. وقولهم:
ما هَدَّهُ
كذا، أي ما
كسره كذا.
والتهديدُ: التخويف.
وكذلك
التَهَدُّدُ.
قال الأصمعيّ:
الهَدُّ:
الرجل الضعيف.
يقول الرجل
للرجل إذا أوعدَهُ:
إنِّي
لَغَيْرُ
هَدٍّ، أي غير
ضعيف. وقال
ابن الأعرابي:
الهَدُّ من
الرجال: الجواد
الكريم،
وأمَّا
الجبان
الضعيف فهو
الهِدُّ
بالكسر.
والهَدَّةُ:
صوت الحائط
ونحوه. تقول
منه: هَدَّ
يَهِدُّ
بالكسر،
هَديداً.
والهادُّ: صوت
يسمعه أهل
الساحل
يأتيهم من
قِبَلِ البحر
له دويٌّ في
الأرض،
وربَّما كانت
معه الزلزلة.
ودَويُّه:
هَديدُهُ.
معنى
في قاموس معاجم
لَهَدَهُ
الحِمْلُ، أي
أثقله.
الأصمعيّ: لَهَدَ
القومُ
دوابَّهم، أي
جَهَدوها
وأحرثوها. قال
جرير:
ولقد
تَرَكْتُكَ
يا
فَرَزْدَقُ
خاسئاً
لمَّا
كَبَوْتَ
لدى
الرِهانِ
لَهيدا
أي
حسيراً.
ولَه
لَهَدَهُ
الحِمْلُ، أي
أثقله.
الأصمعيّ: لَهَدَ
القومُ
دوابَّهم، أي
جَهَدوها
وأحرثوها. قال
جرير:
ولقد
تَرَكْتُكَ
يا
فَرَزْدَقُ
خاسئاً
لمَّا
كَبَوْتَ
لدى
الرِهانِ
لَهيدا
أي
حسيراً.
ولَهَدَهُ
لَهْداً، أي
دفعه لِذله،
فهو مَلْهودٌ.
وكذلك
لَهَّدَهُ،
قال طرفة يذمُّ
رجلاً:
بطيءٍ
عن الداعي
سَريعٍ إلى
الخَنا
ذَلولٍ
بإجماعِ
الرجالِ مُـلَـهَّـدِ
أي
مُدَفَّع،
وإنَّما
شدِّد
للتكثير. أبو
زيد:
ألْهَدْتُ به:
أزْرَيْتُ به.
أبو عمرو:
ألْهَدْتُ
به، إذا أمسكت
أحد الرجلين
وخلَّيت الآخر
عليه وهو
يقاتله. قال:
فإن
فَطَّنْتَ
رجلاً بما
صاحِبه
يكلِّمه قال:
والله ما
قُلتها إلا أن
تُلْهِدَ
عليّ، أي تعينَ
عليَّ.
واللَهيدَةُ:
الرِخْوة من
العصائد،
ليست بحَساءٍ
فتحسى، ولا
بغليظةٍ فتُلقم؛
وهي التي
تجاوزُ حدَّ
الحريقةِ
والسخينةِ،
وتَقْصُرُ عن
العصيدة.