الرَّثَعُ
بالتحريك الطَّمَعُ والحِرْص الشديد ومنه حديث عمر بن عبد العزيز يصف القاضي ينبغي
أَن يكون مُلْقِياً للرَّثَع مُتَحَمِّلاً للاَّئِمة الرثَع بفتح الثاء الدَّناءةُ
والشَّرَهُ والحِرْص ومَيْلُ النفس إِلى دَنيء المَطامِع وقال وأَرْقَعُ الجَفْنةَ
الرَّثَعُ
بالتحريك الطَّمَعُ والحِرْص الشديد ومنه حديث عمر بن عبد العزيز يصف القاضي ينبغي
أَن يكون مُلْقِياً للرَّثَع مُتَحَمِّلاً للاَّئِمة الرثَع بفتح الثاء الدَّناءةُ
والشَّرَهُ والحِرْص ومَيْلُ النفس إِلى دَنيء المَطامِع وقال وأَرْقَعُ الجَفْنةَ
بالهَيْهِ الرَّثِعْ والهَيْهُ الذي يُنَحَّى ويُطْرد يقال له هِيهِ هِيهِ يطرد
لدَنَسِ ثِيابه وقد رَثِعَ رَثَعاً فهو رَثِعٌ شرِه ورَضِي الدَّناءة وفي الصحاح
فهو راثِعٌ ورجل رَثِعٌ حَرِيص ذو طَمَع والراثع الذي يَرْضَى من العطية باليسير
ويُخادِن أَخْدانَ السُّوء والفعل كالفعل والمصدر كالمصدر