معنى أفاق من مرضه في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الآفاقُ:
النواحي:
الواحد
أُفْقٌ
وأُفَقٌ. ورجلٌ
أَفَقيٌّ
بفتح الهمزة
والغاء، إذا
كان من آفاقِ
الأرض. حكاه
أبو نصر،
وبعضهم يقول
أُفُقيٌّ
بضمهما، وهو
القياس. وفرسٌ
أُفُقٌ بالضم،
أي رائعٌ،
وكذلك الأنثى.
قال الشاعر:
أُرَجِّلُ
لِمَّت
الآفاقُ:
النواحي:
الواحد
أُفْقٌ
وأُفَقٌ. ورجلٌ
أَفَقيٌّ
بفتح الهمزة
والغاء، إذا
كان من آفاقِ
الأرض. حكاه
أبو نصر،
وبعضهم يقول
أُفُقيٌّ
بضمهما، وهو
القياس. وفرسٌ
أُفُقٌ بالضم،
أي رائعٌ،
وكذلك الأنثى.
قال الشاعر:
أُرَجِّلُ
لِمَّتي
وأَجُرُ
ذَيْلـي
وتحملُ
شِكَّتي
أُفُقٌ
كُمَيْتُ
والآفِقُ:
الذي بلغ
النهاية في
الكرم، على فاعِلٍ.
تقول منه
أَفِقَ
بالكسر
يَأْفَقُ
أَفَقاً.
وفرسٌ آفِقٌ
قوبل من آفِقٍ
وآفِقَةٍ، إذا
كان كريم
الطرفين.
والأَفيقُ:
الجلد الذي لم
تتمّ دباغته،
والجمع
أَفَقٌ.
وقد أَفَقَ
أَديمَه
يَأْفِقُهُ
أَفْقاً، أي
دبغه إلى أن
صار أَفيقاً.
وقال الأصمعي:
يقال للأديم
إذا دُبِغَ
قبل أن
يُخْرَزَ
أَفيقٌ،
والجمع
آفِقَةٌ.
ويقال:أفَقَ
فلانٌ، إذا ذهب
في الأرض.
وأَفَقَ في
العطاء، أي
فَضَّلَ وأعطى
بعضاً أكثَرَ
من بعض. ومنه
قول الأعشى:
ولا
المَلَكُ
النعمانُ
يومَ
لَقيتُـهُ
بِغِبْطَتِهِ
يُعطي
القُطوطَ
ويَأْفِقُ
وأراد
بالقُطوطِ
كُتبَ
الجوائز.
معنى
في قاموس معاجم
المَرَضُ:
السُقْمُ. وقد
مَرِضَ فلان
وأَمْرَضَهُ
الله. قال
يعقوب: يقال:
أَمْرَضَ
الرجلُ، إذا
وقع في ماله
العاهَةُ.
والمِمْراضُ:
الرجلُ
المسقامُ.
ومَرَّضْتُهُ
تَمْريضاً،
إذا قمت عليه
في مَرَضِهِ.
والتمريضُ في
الأمر: التضجيعُ
فيه.
والتَما
المَرَضُ:
السُقْمُ. وقد
مَرِضَ فلان
وأَمْرَضَهُ
الله. قال
يعقوب: يقال:
أَمْرَضَ
الرجلُ، إذا
وقع في ماله
العاهَةُ.
والمِمْراضُ:
الرجلُ
المسقامُ.
ومَرَّضْتُهُ
تَمْريضاً،
إذا قمت عليه
في مَرَضِهِ.
والتمريضُ في
الأمر: التضجيعُ
فيه.
والتَمارُضُ:
أن يُري من
نفسه
المَرَضَ
وليس به.
وشمسٌ
مَريضَةٌ:
فيها فتورٌ.
وأمْرَضَ
الرجلُ، أي
قارب الإصابة
في الرأي. قال
الشاعر:
ولَكِنْ
تحت ذاكَ
الشَيْبِ
حَزْمٌ
إذا ما
ظَنَّ
أَمْرَضَ أو
أصابا
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ