معنى يد واحدة لا تصفق في قاموس عربي عربي: معجم مختار الصحاح
ص ف ق : الصَّفْقُ الضرب الذي يسمع له صوت وكذا التَّصْفِيقُ ومنه التصفيق باليد وهو التصويت بها و صَفَقَ له بالبيع والبيعة أي ضرب يده على
يده وبابه ضرب ويقال ربحت صَفْقَتُكَ للشراء و صَفْقَةٌ رابحة وصفقة خاسرة و صَفَقَ الباب رده و أصْفَقَهُ أيضا والريح تصف
ص ف ق : الصَّفْقُ الضرب الذي يسمع له صوت وكذا التَّصْفِيقُ ومنه التصفيق باليد وهو التصويت بها و صَفَقَ له بالبيع والبيعة أي ضرب يده على يده وبابه ضرب ويقال ربحت صَفْقَتُكَ للشراء و صَفْقَةٌ رابحة وصفقة خاسرة و صَفَقَ الباب رده و أصْفَقَهُ أيضا والريح تصفق الأشجار فَتَصْطَفِقُ أي تضطرب وثوب صَفِيقٌ ووجه صفيق بين الصَفاقَةِ و تَصْفِيقُ الشراب تحويله من إناء إلى إناء
معنى
في قاموس معاجم
ل ا : لا حرف نفي لقولك يفعل ولم يقع الفعل إذا قال هو يفعل غدا قلت لا يفعل غدا وقد يكون ضدّا لبلى ونعم وقد يكون للنهى كقولك لا تَقُم ولا يَقُم
زيد ينهى به كل منهي من غائب وحاضر وقد يكون لغوا كقوله تعالى { ما منعك ألا تسجد } أي ما منعك أن تسجد وقد يكون حرف
ل ا : لا حرف نفي لقولك يفعل ولم يقع الفعل إذا قال هو يفعل غدا قلت لا يفعل غدا وقد يكون ضدّا لبلى ونعم وقد يكون للنهى كقولك لا تَقُم ولا يَقُم زيد ينهى به كل منهي من غائب وحاضر وقد يكون لغوا كقوله تعالى { ما منعك ألا تسجد } أي ما منعك أن تسجد وقد يكون حرف عطف لإخراج الثاني مما دخل فيه الأول كقولك رأيت زيدا لا عَمْرا فإن أدخلت عليها الواو خرجت من أن تكون حرف عطف كقولك لم يقم زيد ولا عمرو لأن حروف العطف لا يدخل بعضها على بعض فتكون الواو للعطف ولا لتأكيد النفي وقد تُزَاد فيها الياء فيقال لات كما سبق في ل ي ت وإذا استقبلها الألف واللام ذهبت ألفها كقولك الجِدُّ يرفع لا الجَدُّلائِمةٌ في ل و م
معنى
في قاموس معاجم
و ح د : الوَحْدَةُ الانفراد تقول رأيته وَحْدَهُ وهو منصوب عند أهل الكوفة على الظرف وعند أهل البصرة على المصدر في كل حال كأنك قلت
أَوْحَدْتُهُ بُرؤْيتي إيِحاداً أي لم أَر غيره ثم وضعت وَحْدَهُ هذا الموضع وقال أبو العباس يحتمل أيضا وجها آخر وهو أن يكون الر
و ح د : الوَحْدَةُ الانفراد تقول رأيته وَحْدَهُ وهو منصوب عند أهل الكوفة على الظرف وعند أهل البصرة على المصدر في كل حال كأنك قلت أَوْحَدْتُهُ بُرؤْيتي إيِحاداً أي لم أَر غيره ثم وضعت وَحْدَهُ هذا الموضع وقال أبو العباس يحتمل أيضا وجها آخر وهو أن يكون الرجل في نفسه مُنفردا كأنك قلت رأيت رجلا مُنفردا انفرادا ثم وضعت وحْدَه موضعه ولا يُضاف إلا في قولهم فلان نسيج وحده وهو مدح وجُحيش وحده وعُيَيْر وحده وهما ذم كأنك قلت نسيج إفراد فلما وضعت وحده موضع مصدر مجرور جررته وربما قالوا رُجَيْل وحده و الوَاحِدُ أول العدد والجمع وُحْدَانٌ و أُحْدَانٌ كشابٍ وشُبان وراعٍ ورُعيان ويقال حيُّ وَاحِدٌ وحيٌّ واحِدون كما يقال شرذمة قليلون ويقال وَحَّدَهُ و أَحَّدَهُ بتشديد الحاء فيهما كما يقال ثنَّاه وثلَّثه ورجل وَحَدٌ و وَحِدٌ بفتح الحاء وكسرها و وَحِيدٌ أي مُنفرد و تَوَحَّدَ برأيه تفرَّد به وفلان وَاحِدُ دَهْره أي لا نظير له وفلان لا واحد له و أَوْحَدَهُ الله جعله واحد زمانه وفلان أَوْحَدُ زمانه والجمع أُحْدَانٌ مثل أسود وسُودان وأصله وُحدان ويقال لست في هذا الأمر بأوحد ولا يُقال للأُنثى وَحْداء وتقول أعطِ كل واحد منهم على حِدَةٍ أي على حياله وجاءوا مَوْحَدَ مَوْحَدَ و أُحادَ أُحادَ و وُحادَ وُحادَ أي فُرادى كل ذلك غير مصروف للعدل والصفة