معنى تخلف عقليا في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
خَلْفٌ:
خقيضُ
قُدَّامْ.
والخَلْفُ:
القرنُ بعد
القرن. يقال
هؤلاء خَلْفُ
سَوءِ الناس
لاحقين بناسٍ
أكثر منهم قال
لبيد:
ذهب
الذين
يُعاشُ في
أَكْنافِهِـمْ
وَبقيتْ
في خَلْفٍ
كجلد الإَجْرَبِ
والخَل
خَلْفٌ:
خقيضُ
قُدَّامْ.
والخَلْفُ:
القرنُ بعد
القرن. يقال
هؤلاء خَلْفُ
سَوءِ الناس
لاحقين بناسٍ
أكثر منهم قال
لبيد:
ذهب
الذين
يُعاشُ في
أَكْنافِهِـمْ
وَبقيتْ
في خَلْفٍ
كجلد الإَجْرَبِ
والخَلْفُ:
الرديءُ من
القول، يقال:
سكت أَلْفاً
ونطق خَلْفاً
أي سكت عن ألف
كلمة ثم تكلَّم
بخطأ.
والخَلْفُ
أيضاً:
الاستقاءُ.
والخَلْفُ:
أقصر أضلاع
الجَنْب،
والجمع
خُلوفٌ وفأْسٌ
ذات
خَلْفَيْنِ،
أي لها رأسان.
والخَلْفُ والخَلَفُ:
ما جاء من
بَعْدُ. يقال:
هو خَلْفُ
سَوءٍ من
أبيه،
وخَلَفُ صدقٍ
من أبيه،
بالتحريك،
إذا قام
مقامه. قال
الأخفش: هما
سواءٌ، منهم
من يحرِّك،
ومنهم من
يسكِّن فيهما
جميعاً إذا
أضاف. وبعيرٌ
أَخًلَفُ بيِّن
الخَلَفِ،
إذا كان
مائلاً على
شِقٍّ. والخَلَفُ
أيضاً: ما
اسْتَخْلَفْتَهُ
من شيء. والخُلْفُ،
بالضم: الاسمُ
من الإخلاف،
وهو في
المستقبل
كالكذِب في
الماضي.
والخِلْفُ، بالكسر:
حَلَمَةُ
ضرعِ الناقة
القادمان
والآخِران.
ويقال أيضاً:
هنَّ يمشين
خِلْفَةً، أي تذهب
هذه وتجيء
هذه. ومنه قول
زهير: بها
العِنُ
والأَرْآمُ
يَمْشِينَ
خِلْفَةً=وأَطْلاؤُها
ينْهَضْنَ من
كل مَجْثِمِ
ويقال أيضاً:
القومُ
خِلْفَةٌ، أي
مختلفون. حكاه
أبو زيد، وأنشد:
دَلْوايَ
خِلْفانِ
وساقِياهُما
وبنو
فلان
خِلْفَةٌ، أي
شِطْرَةٌ:
نصفٌ ذكورٌ
ونصفٌ إناثٌ.
والخِلْفَةٌ:
اختلاف الليل
والنهار،
ومنه قوله
تعالى: "وهو
الذي جَعَلَ
اللَيل والنَهارَ
خِلْفَةً".
ويقال: أخذتْه
خِلْفَةٌ،
إذا اختلف إلى
المُتَوَضَّأِ.
ويقال: مِن أين
خِلأْفَتكُمْ،
أي من أين
تستقون.
والخِلْفَةُ:
نبتٌ ينبتُ
بعد النبات
الذي يتهشّم.
وخِلْفَةُ
الشجر: ثمرٌ
يخرج بعد
الثمر الكثير.
وقال أبو
عبيد:
الخِلْفَةُ:
ما نبت في
الصيف.
والخِلفُ
بكسر اللام:
المَخاضُ،
وهي الحواملُ
من النوق،
الواحدة
خَلِفَةٌ.
والمُخْلِفُ
من الإِبل:
الذي جاوز
البازِلَ،
الذكرُ والأنثَى
فيه سواء،
يقال
مُخْلِفُ
عامٍ ومُخْلِفُ
عامين.
والمُخْلِفَةُ
من النوق، هي
الراجعُ التي
ظهر لهم أنّها
لَقِحَتْ ثم
لم تكن كذلك.
ورجلٌ
مِخلافٌ، أي
كثير الإخلاف
لوعده. ورجلٌ
خالِفَةٌ، أي
كثير
الخِلافِ.
ويقال: ما
أدري أيُّ
خالِفَةَ هو?
أيْ أيّ الناس
هو، غير مصروفٍ
للتأنيث
والتعريف.
وفلانٌ
خالِفَةُ أهلِ
بيته وخالِفُ
أهلِ بيته
أيضاً، إذا
كان لا خير
فيه.
والخالِفَةُ:
عمودٌ من
أعمدة الخباء،
والجمع
الخَوالِفُ.
وقوله تعالى:
"رَضوا بأن
يكونوا مع
الخَوالِفِ"
أي مع النساء.
والخالِفُ:
المُسْتَقي.
والخَليفُ:
الطريقُ بين الجبلين.
قال الشاعر:
فلما
جَزَمْتُ به
قِرْبَتـي
تَيَمَّمْتُ
أَطْرِقَةً
أو خَليفا
وخَليفا
الناقةِ:
إبْطاها.
والخَليفةُ:
السلطانُ
الأعظمُ. وقد
يؤنّث. وأنشد
الفراء:
أَبوكَ
خليفةٌ
وَلَدَتْهُ
أخرى
وأنت
خَليفَةٌ
ذاك
الكَمالُ
والجمع
الخَلائِفُ.
وقالوا أيضاً:
خُلَفاءُ. ويقال:
خَلَفَ فلانٌ
فلاناً، إذا
كان خَليفَتَهُ.
يقال
خَلَفَهُ في
قومه
خِلافَةً.
ومنه قوله
تعالى: "وقال
موسى لأخيه
هارونَ
اخْلُفْني في
قَومي".
وخَلَفْتُهُ
أيضاً، إذا
جئتَ بعده.
وخَلَفَ فَمُ
الصائم خُلوفاً،
أي تغيِّرتْ
رائحته.
وخَلَفَ
اللبنُ والطعامُ،
إذا تغيِّرَ
طعمه أو
رائحتُهُ. وقد
خَلَفَ
فلانٌ، أي
فسد.
وخَلَفْتُ
الثوب أَخْلُفُهُ،
فهو خَلِيفٌ،
إذا بَلِيَ
وَسَطُهُ فأخرجت
الباليَ منه
ثم لفَفته.
وحيٌّ
خُلوفٌ، أي
غُيَّبٌ. قال
أبو زبيد:
أصبح
البيتُ
بـيتُ آل
إياس
مقشعرّاً
والحيُّ
حيٌّ خَلوفُ
أي لم يبق
منهم أحد.
والخلوفُ
أيضاً:
الحضورُ المُتَخَلِّفونَ،
وهو من
الأضداد.
وأَخْلَفَ
فوهُ: لغة في
خَلَفَ، أي
تغيّر.
وأَخْلَفْتُ
الثوبَ: لغةٌ
في
خَلَفْتُهُ،
إذا أصلحتَه.
قال الكميت
يصف صائداً:
يَمشي بهنّ
خَفيُّ
الشخصِ
مخْتَبِلٌ
كالنَصْلِ
أَخْلفُ
أَهْداماً
بأَطْمـارِ
أي
أَخْلَفَ
موضع
الخُلقان
خُلقاناً.
ويقال لمن ذهب
له مالٌ أو
ولدٌ أو شيء
يستعاض: أخْلَفَ
الله عليك، أي
ردَّ عليك مثل
ما ذهب. فإن
كان قد هلك له
والدٌ أو عمٌّ
أو أخٌ قلت:
خَلَفَ اللهُ
عليك بغير
ألف، أي كان الله
خَليفَةَ
والدك أو من
فقدته عليك.
ويقال: أَخْلَفَهُ
ما وعده، وهو
أن يقول شيئاً
ولا يفعله على
الاستقبال.
وأَخْلَفَهُ
أيضاً، أي وجد
موعده
خُلْفاً. قال
الأعشى:
أَثْوي
خُلْفاً
وقَصَّرَ
لـيلةً
لـيُزَوَّدا
فَمَضَتْ
وأَخْلَفَ
من
قُتَيْلَةَ
مَوْعِدا
أي مضت
الليلة. وكان
أهل الجاهلية
يقولون: أَخْلَفَتِ
النجومُ إذا
أملحتْ فلم
يكن فيها مطر.
وأَخْلَفَ
فلانٌ لنفسه،
إذا كان قد
ذهبَ له شيء
فجعل مكانَه
آخر. قال ابن
مقبل:
فأَخْلِفْ
وأَتْلِفْ
إنما المالُ
عارَةٌ
وكُلْهُ
مع الدهرِ
الذي هو
آكِلُهُ
يقول:
اسْتَفِدْ
خَلَفَ ما
أتلفت.
وأَخْلَفَ الرجل،
إذا أهوى بيده
إلى سيفه
ليَسُلَّهُ. وأَخْلَفَ
النباتُ، أي
أخرج
الخِلْفَةَ.
وأَخْلَفَ
واسْتَخْلَفَ،
أي استقى.
واسْتَخْلَفَهُ،
أي جعله خَلِيفَتَهُ.
وجلست خَلْفَ
فلان، أي
بعده. والخِلافُ:
المُخالفَةُ.
وقوله تعالى:
"فَرِحَ المُخَلَّفُونَ
بمَقْعَدِهِمْم
خِلافِ رسولِ
الله" أي
مُخالَفَةَ
رسول الله،
ويقال خَلْفَ
رسولِ الله.
وشجرُ
الخِلافِ
معروفٌ، وموضعُه
المَخْلَفَةُ.
وقولهم: هو
يخالفُ إلى امرأة
فلانٍ، أي
يأتيها إذا
غابَ عنها.
وتقول: خَلَّفَ
بناقته
تَخْليفاً،
أي صَرَّ منها
خِلْفاً
واحداً. وتقول
أيضاً:
خَلَّفْتُ
فلاناً ورائي
فتَخَلَّفَ
عنِّي، أي
تأخر.
معنى
في قاموس معاجم
العَقْلُ:
الحِجْرُ
والنهى. ورجلٌ
عاقلٌ وعَقولٌ.
وقَ عَقَلَ
يَعْقِلُ
عَقْلاً
ومَعْقولاً
أيضاً. وهو
مصدرٌ، وقال
سيبويه: هو
صفةٌ. والعَقْلُ:
الدِيَةُ.
والعَقْلُ:
ثوبٌ أحمر. قال
علقمة:
عَقْلاً
ورَقْماً
تكاد الطيرُ
تخطَفه
العَقْلُ:
الحِجْرُ
والنهى. ورجلٌ
عاقلٌ وعَقولٌ.
وقَ عَقَلَ
يَعْقِلُ
عَقْلاً
ومَعْقولاً
أيضاً. وهو
مصدرٌ، وقال
سيبويه: هو
صفةٌ. والعَقْلُ:
الدِيَةُ.
والعَقْلُ:
ثوبٌ أحمر. قال
علقمة:
عَقْلاً
ورَقْماً
تكاد الطيرُ
تخطَفه
كأنّه من
دَمِ
الأجوافِ مَدمـومُ
ويقال:
هما ضربانِ من
البرود.
والعَقْلُ:
الملجأ،
والجمع
العُقولُ. قال
أحيحة:
وقد
أعددت
للحَدَثانِ
صَعْباً
لوَ انَّ
المرءَ
تنفعهُ
العُقولُ
والعَقولُ:
الدواء الذي
يمسك البطن.
ولفلانٍ
عُقْلَةٌ
يَعْتَقِلُ
الناسَ، إذا
صارع. ويقال
أيضاً: به
عُقْلَةٌ من
السحر، وقد عُمِلَتْ
له نُشْرةٌ.
والمَعْقِلُ:
الملجأ، وبه
سمِّي الرجل.
والمَعْقُلَةُ:
الدِيَةُ. يقال:
لنا عند فلان
ضَمَدٌ من
مَعْقُلَةٍ،
أي بقيَّةٌ من
دِيةٍ كانت
عليه. وصار
دمُ فلان مَعْقُلَةً،
إذا صاروا
يَدونَه، أي
صار غُرْماً يؤدونه
من أموالهم.
ومنه قيل:
القوم على
معاقِلِهِم
الأولى، أي
على ما كانوا
يَتَعاقلون في
الجاهلية كذا
يَتَعاقلونَ
في الإسلام.
والعقَّالُ:
ظلْعٌ يأخذ في
قوائم
الدابّة.
والعاقولُ من
النهر
والوادي
والرمل:
المعوجّ منه. وعَواقيلُ
الأمور: ما
التبسَ منها.
والعَقيلَةُ:
كريمةُ
الحيّ،
وكريمة الإبل.
وعَقيلَةُ كلِّ
شيءٍ: أكرُمه.
والدُرَّةُ
عَقيلَةُ البحر.
والعِقالُ:
صدقةُ عامٍ.
وقال:
سعى
عِقالاً فلم
يترك لنا
سَـبَـداً
فكيف لو قد
سَعى
عَمْروٌ
عِقالَيْن
وعلى
بني فلانٍ
عِقالانِ، أي
صدقةُ سنتين.
ويُكرهُ أن
تُشترى
الصدقةُ حتَّى
يَعْقِلها
الساعي.
وعَقَلْتُ
القَتيلَ:
أعطيتُ ديته.
وعَقَلْتُ له
دمَ فلانٍ،
إذا تركتَ
القَوَدَ
للدية. قالت
كبشةُ أخت
عمرو بن معد
يكرب:
وأرسلَ
عبدُ اللهِ
إذ حانَ
يومُه
إلى قومه
لا
تَعْقِلوا
لهُمُ دَمي
وعَقَلْتُ
عن فلان، أي
غَرِمتُ عنه
جنايته، وذلك
إذا لزمَتْه
ديةٌ
فأدَّيتها
عنه. فهذا هو
الفرق بين
عَقَلْتُهُ
وعَقَلْتُ
عنه وعَقَلْتُ
له.
الأصمعيّ:
عَقَلْتُ
البعير
أعْقِلُهُ
عَقْلاً، وهو
أن تثني
وظيفَه مع
ذراعه
فتشدّهما جميعاً
في وسط
الذراع، وذلك
الحبل هو
العِقالُ،
والجمع
عُقُلٌ.
وعَقَلَ
الوَعِلُ، أي
امتنع في
الجبل
العالي،
يَعْقِلُ
عُقولاً، وبه
سمِّي الوعل
عاقِلاً.
وعَقَلَ
الدواءُ بطنَه،
أي أمسكه.
وعَقَلَ
الظلُّ، أي
قام قائم الظهيرة.
وعَقَلَتِ
المرأةُ
شعرها:
مَشَطته. والعاقِلَةُ:
الماشطَةُ.
وعاقَلْتُهُ
فعَقَلْتُهُ
أعْقُلُهُ
بالضم، أي
غلبته بالعقل.
وبعيرٌ
أعقَلُ
وناقةٌ
عَقْلاءُ
بيِّنة
العَقَلِ،
وهو التواءٌ
في رجل البعير
واتِّساعٌ
كثيرٌ.
وأعقَلَ
القومُ، إذا
عَقَلَ بهم
الظلّ، أي لجأ
وقلصَ، عند
انتصاف
النهار.
وعَقَّلتُ الإبل،
من العِقالِ،
شدِّد للكثرة.
واعتَقَلْتُ
الشاةَ، إذا
وضعت رجلها
بين فخذيك أو
ساقيك لتحلبها.
واعْتَقَلَ
رمحه: إذا
وضعه بين ساقه
وركابه.
واعْتُقِلَ
الرجلُ:
حُبِسَ.
واعْتُقِلَ لسانه،
إذا لم يقدر
على الكلام.
وصارعه فاعتَقَلَهُ
الشَغْزَبِيَّةَ،
وهو أن يلويَ
رجله على
رجله.
وتَعَقَّلَ:
تكلَّفَ
العقلَ، كما
يقال: تحلّم
وتكيّس.
وتَعاقَلَ:
أرى من نفسه ذلك
وليس به.
وعاقِلَةُ
الرجل،
عَصَبَتُهُ،
وهم القرابة
من قبل الأب
الذين
يُعطونَ
دِيَةَ من
قتله خطأً.
وقال أهل
العراق: هم
أصحاب الدواوين.